Website Translator
مرحبا بكم في موقع تاج منال الأمنيات
متصفح Firefox/Microsoft Edge
المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأكثر نشاطاً
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 206 بتاريخ الإثنين 27 مارس - 13:30:11
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 100 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Son فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 2454 مساهمة في هذا المنتدى في 1393 موضوع
رحمان رحيم
عبادالخالق.الرحمان.الرحيم.البديع.الجميل.القوي Servants of the Creator, the Compassionate, the Merciful, the wonderful, the beautiful, the powerful
تاج المنال في سبيل تحقيق الأمنيات السعيدة Crown For Fetched Cr awn * Diversity in achieving happy wishes
احلى منتدى
حقوق المنتدى
موقع تاج منال الأمنيات @ جميع الحقوق محفوظة لأصحاب المواضيع والمعلومات ™ 2016/2024
** تفسير سورة النازعات **
صفحة 1 من اصل 1
** تفسير سورة النازعات **
** تفسير سورة النازعات **
** Interpretation of Surat Al -Naza’at **
" والنازعات غرقا "
أقسم الله تعالى بالملائكة التي تنزع أرواح الكفار نزعا شديدا
" والناشطات نشطا "
والملائكة التي تجذب أرواح المؤمنين بنشاط ورفق
" والسابحات سبحا "
والملائكة التي تسبح في نزولها من السماء وصعودها إليها,
" فالسابقات سبقا "
فالملائكة التي تسبق الشياطين بالوحي إلى الأنبياء; لئلا تسرقه ,
" فالمدبرات أمرا "
فالملائكة المنفذات أمر ربها فيما أوكل إليها تدبيره من شؤون الكون ولا يجوز للمخلوق أن يقسم بغير خالقه , فإن فعل فقد أشرك- لتبعثن الخلائق وتحاسب,
" يوم ترجف الراجفة "
يوم تضطرب الأرض بالنفخة الأولى نفخة الإماتة,
" تتبعها الرادفة "
تتبعها نفخة أخرى للإحياء.
" قلوب يومئذ واجفة "
قلوب الكفار يومئذ مضطربة من شدة الخوف,
" أبصارها خاشعة "
أبصار أصحابها قليلة من هول ما ترى.
" يقولون أئنا لمردودون في الحافرة "
يقول هؤلاء المكذبون بالبعث: أنرد بعد موتنا إلى ما كنا عليه أحياء في الأرض؟
" أئذا كنا عظاما نخرة "
أنرد وقد صرنا عظاما بالية؟
" قالوا تلك إذا كرة خاسرة "
قالوا: رجعتنا تلك ستكون إذا خائبة كاذبة.
" فإنما هي زجرة واحدة "
فإنما هي نفخة واحدة,
" فإذا هم بالساهرة "
فإذا هم أحياء على وجه الأرض بعد أن كانوا في بطنها.
" هل أتاك حديث موسى "
هل أتاك- يا محمد- خبر موسى؟
" إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِي الْمُقَدَّسِ طُوًى "
حين ناداه ربه بالوادي المطهر المبارك " طوى " ,
" اذهب إلى فرعون إنه طغى"
فقال له: اذهب إلى فرعون , إنه قد أفرط في العصيان؟
" فقل هل لك إلى أن تزكى "
فقل له: أتود أن تطهر نفسك من النقائص وتحليها بالإيمان,
" وأهديك إلى ربك فتخشى "
وأرشدك إلى طاعة ربك , فتخشاه وتتقيه؟
" فأراه الآية الكبرى "
فأرى موسى فرعون العلامة العظمى: للعصا واليد,
" فكذب وعصى "
فكذب فرعرن نبي الله موسى عليه السلام, وعصى ربه عز وجل ,
" ثم أدبر يسعى "
ثم ولى معرضا عن الإيمان مجتهدا في معارضة موسى.
" فحشر فنادى "
فجمع أهل مملكته وناداهم ,
" فقال أنا ربكم الأعلى "
فقال: أنا ربكم الذي لا رب فوقه ,
" فأخذه الله نكال الآخرة والأولى "
فانتقم الله منه بالعذاب في الدنيا والآخرة , وجعله عبرة ونكالا لأمثاله من المتمردين.
" إن في ذلك لعبرة لمن يخشى "
إن في فرعون وما نزل به من العذاب لموعظه لمن يتعظ وينزجر.
" أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها "
أبعثكم أيها الناس- بعد الموت أشد في تقديركم أم خلق السماء؟
" رفع سمكها فسواها "
رفعها فوقكم كالبناء, وأعلى سقفها في الهواء لا تفاوت فيها ولا فطور ,
" وأغطش ليلها وأخرج ضحاها "
وأظلم ليلها بغروب شمسها, وأبرز نهارها بشروقها.
" والأرض بعد ذلك دحاها "
والأرض بعد خلق السماء بسطها, وأودع فيها منافعها ,
" أخرج منها ماءها ومرعاها "
وفجر فيها عيون الماء, وأنبت فيها ما يرعى من النباتات,
" والجبال أرساها "
وأثبت فيها الجبال أوتادا لها
" متاعا لكم ولأنعامكم "
خلق سبحانه كل هذه النعم منفعة لكم ولأنعامكم.
(إن إعادة خلقكم يوم القيامة أهون على الله من خلق هذه الأشياء , وكله على الله هين يسير)
" فإذا جاءت الطامة الكبرى "
فإذا جاءت القيامة الكبرى والشدة العظمى وهي النفخة الثانية,
" يوم يتذكر الإنسان ما سعى"
عندئذ يعرض على الإنسان كل عمله من خير وشر , فيتذكره ويعترف به ,
" وبرزت الجحيم لمن يرى "
وأظهرت جهنم لكل مبصر ترى عيانا.
" فأما من طغى "
فأما من تمرد على أمر الله,
" وآثر الحياة الدنيا "
يفضل الحياة الدنيا على الآخرة,
" فإن الجحيم هي المأوى "
فإن مصيره إلى النار.
" وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى "
وأما من خاف القيام بين يدي الله للحساب , ونهى النفس عن الأهواء الفاسدة,
" فإن الجنة هي المأوى "
فإن الجنة هي مسكنه.
" يسألونك عن الساعة أيان مرساها "
يسألك المشركون يا محمد- استخفافا- عن وقت حلول الساعة التي تتوعدهم بها
" فيم أنت من ذكراها "
لست في شيء من علمها ,
" إلى ربك منتهاها "
بل مرد ذلك إلى الله عز وجل ,
" إنما أنت منذر من يخشاها "
وإنما شأنك في أمر الساعة أن تحذر منها من يخافها.
" كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها "
كأنهم يوم يرون قيام الساعة لم يلبثوا في الحياة الدنيا, لهول الساعة إلا ما بين الظهر إلى غروب الشمس , أو ما بين طلوع الشمس إلى نصف النهار.
** Interpretation of Surat Al -Naza’at **
" والنازعات غرقا "
أقسم الله تعالى بالملائكة التي تنزع أرواح الكفار نزعا شديدا
" والناشطات نشطا "
والملائكة التي تجذب أرواح المؤمنين بنشاط ورفق
" والسابحات سبحا "
والملائكة التي تسبح في نزولها من السماء وصعودها إليها,
" فالسابقات سبقا "
فالملائكة التي تسبق الشياطين بالوحي إلى الأنبياء; لئلا تسرقه ,
" فالمدبرات أمرا "
فالملائكة المنفذات أمر ربها فيما أوكل إليها تدبيره من شؤون الكون ولا يجوز للمخلوق أن يقسم بغير خالقه , فإن فعل فقد أشرك- لتبعثن الخلائق وتحاسب,
" يوم ترجف الراجفة "
يوم تضطرب الأرض بالنفخة الأولى نفخة الإماتة,
" تتبعها الرادفة "
تتبعها نفخة أخرى للإحياء.
" قلوب يومئذ واجفة "
قلوب الكفار يومئذ مضطربة من شدة الخوف,
" أبصارها خاشعة "
أبصار أصحابها قليلة من هول ما ترى.
" يقولون أئنا لمردودون في الحافرة "
يقول هؤلاء المكذبون بالبعث: أنرد بعد موتنا إلى ما كنا عليه أحياء في الأرض؟
" أئذا كنا عظاما نخرة "
أنرد وقد صرنا عظاما بالية؟
" قالوا تلك إذا كرة خاسرة "
قالوا: رجعتنا تلك ستكون إذا خائبة كاذبة.
" فإنما هي زجرة واحدة "
فإنما هي نفخة واحدة,
" فإذا هم بالساهرة "
فإذا هم أحياء على وجه الأرض بعد أن كانوا في بطنها.
" هل أتاك حديث موسى "
هل أتاك- يا محمد- خبر موسى؟
" إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِي الْمُقَدَّسِ طُوًى "
حين ناداه ربه بالوادي المطهر المبارك " طوى " ,
" اذهب إلى فرعون إنه طغى"
فقال له: اذهب إلى فرعون , إنه قد أفرط في العصيان؟
" فقل هل لك إلى أن تزكى "
فقل له: أتود أن تطهر نفسك من النقائص وتحليها بالإيمان,
" وأهديك إلى ربك فتخشى "
وأرشدك إلى طاعة ربك , فتخشاه وتتقيه؟
" فأراه الآية الكبرى "
فأرى موسى فرعون العلامة العظمى: للعصا واليد,
" فكذب وعصى "
فكذب فرعرن نبي الله موسى عليه السلام, وعصى ربه عز وجل ,
" ثم أدبر يسعى "
ثم ولى معرضا عن الإيمان مجتهدا في معارضة موسى.
" فحشر فنادى "
فجمع أهل مملكته وناداهم ,
" فقال أنا ربكم الأعلى "
فقال: أنا ربكم الذي لا رب فوقه ,
" فأخذه الله نكال الآخرة والأولى "
فانتقم الله منه بالعذاب في الدنيا والآخرة , وجعله عبرة ونكالا لأمثاله من المتمردين.
" إن في ذلك لعبرة لمن يخشى "
إن في فرعون وما نزل به من العذاب لموعظه لمن يتعظ وينزجر.
" أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها "
أبعثكم أيها الناس- بعد الموت أشد في تقديركم أم خلق السماء؟
" رفع سمكها فسواها "
رفعها فوقكم كالبناء, وأعلى سقفها في الهواء لا تفاوت فيها ولا فطور ,
" وأغطش ليلها وأخرج ضحاها "
وأظلم ليلها بغروب شمسها, وأبرز نهارها بشروقها.
" والأرض بعد ذلك دحاها "
والأرض بعد خلق السماء بسطها, وأودع فيها منافعها ,
" أخرج منها ماءها ومرعاها "
وفجر فيها عيون الماء, وأنبت فيها ما يرعى من النباتات,
" والجبال أرساها "
وأثبت فيها الجبال أوتادا لها
" متاعا لكم ولأنعامكم "
خلق سبحانه كل هذه النعم منفعة لكم ولأنعامكم.
(إن إعادة خلقكم يوم القيامة أهون على الله من خلق هذه الأشياء , وكله على الله هين يسير)
" فإذا جاءت الطامة الكبرى "
فإذا جاءت القيامة الكبرى والشدة العظمى وهي النفخة الثانية,
" يوم يتذكر الإنسان ما سعى"
عندئذ يعرض على الإنسان كل عمله من خير وشر , فيتذكره ويعترف به ,
" وبرزت الجحيم لمن يرى "
وأظهرت جهنم لكل مبصر ترى عيانا.
" فأما من طغى "
فأما من تمرد على أمر الله,
" وآثر الحياة الدنيا "
يفضل الحياة الدنيا على الآخرة,
" فإن الجحيم هي المأوى "
فإن مصيره إلى النار.
" وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى "
وأما من خاف القيام بين يدي الله للحساب , ونهى النفس عن الأهواء الفاسدة,
" فإن الجنة هي المأوى "
فإن الجنة هي مسكنه.
" يسألونك عن الساعة أيان مرساها "
يسألك المشركون يا محمد- استخفافا- عن وقت حلول الساعة التي تتوعدهم بها
" فيم أنت من ذكراها "
لست في شيء من علمها ,
" إلى ربك منتهاها "
بل مرد ذلك إلى الله عز وجل ,
" إنما أنت منذر من يخشاها "
وإنما شأنك في أمر الساعة أن تحذر منها من يخافها.
" كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها "
كأنهم يوم يرون قيام الساعة لم يلبثوا في الحياة الدنيا, لهول الساعة إلا ما بين الظهر إلى غروب الشمس , أو ما بين طلوع الشمس إلى نصف النهار.
رد: ** تفسير سورة النازعات **
** Interpretation of Surat Al -Naza’at ** "The tendencies are drowned" I swear by God Almighty with angels that remove the souls "The activists are active" And angels that attract the souls of believers with activity and kindness "And Al -Sabahah praised" And the angels that swim them from the sky and its ascension to it, "The previous precedents" The angels that precede the demons by revelation to the prophets; Lest you steal it, "The masterminds are an order" The executive angels commanded their Lord in what he entrusted with his management from the affairs of the universe, and the creature may not be divided without his Creator. "A shivering day" On the day the earth is disturbed by the first blow, the slave of the death, "Follow it" It is followed by another blow to the revival. "The hearts of that day are Wajf" The hearts of the infidels at that time are turbulent from the intensity of fear, "Her eyes are humbled" The owners of their owners are few of the horror of what you see. "They say where are you in the hole." These liars say: I want after our death to what we were alive on the ground? "If we are the bones of the next" We want to become a ballet bones? "They said that if a losing ball" They said: Our return will be if disappointed. "It is a single lane." It is one blow, "So they are watchful" If they are alive on the face of the earth after they were in her stomach. "Did the hadith of Moses come to you?" Did you come- O Muhammad- the news of Moses? "When his Lord called him to the sanctuary, it is long." When his Lord called him to the blessed Valley, "Tawa", "Go to Pharaoh, it's overwhelming" He said to him: Go to Pharaoh, that he has been overwhelmed with disobedience? "So tell you to recommend?" Tell him: I would like to purify yourself from the deficiencies and make them faith, And I dedicate you to your Lord, and you fear. " And guide you to obey your Lord, and fear and fear him? So I see it as the Great Verse. I see Moses Pharaoh the great sign: for the stick and the hand, "Licked and sticking" So he lied to the arms of the Prophet of God, Moses, peace be upon him, and disobeyed his Lord, the Exalted, the Majestic, "Then I manage to seek" Then an exhibition of faith diligently in the opposition of Moses. "So the club was crammed" He gathered the people of his kingdom and called them, And he said, I am your highest Lord. " He said: I am your Lord, who is not above him, So God took him to the hereafter and the first So God took revenge on him with torment in this world and the hereafter, and made him a lesson and a dependent for his likes of the rebels. "There is a lesson for those who fear" In Pharaoh and the torment of it to preach for those who preach and displace it. "You are the most created or heaven built." I send you, O people- after death more in your appreciation or create heaven? "Raise its fish and its thickness" It lifted it over you like construction, and the highest roof in the air is not varying or breakfast, "And he thwarted her night and brought her victims." And the darkest night in the sunset of its sun, and the most prominent day in its sunrise. "And the land then died." And the earth, after creating the sky, extended it, and deposited its benefits, "Get out of its water and its pastures." And the eyes of the water blew in it, and the plants are sponsored by, "The mountains are its establishment" And the mountains have proven to it as a pebble for it "Looks for you and your cattle" The creation of the Almighty all these blessings benefit you and your cattle. (Returning you on the Day of Resurrection is easier for God than the creation of these things, and all of God is easy to walk) "If the great disaster comes" If the great resurrection and the great distress, which is the second blow, comes, "On the day a person remembers what he sought" Then a person is presented to a person from good and evil, so he remembers and admits it, "Hell emerged for those who see" Hell showed every sighted seen. As for whoever overwhelms. As for those who rebel against the command of God, And the effect of this worldly life. He prefers the worldly life over the Hereafter, "Hell is shelter" His fate is to the fire. As for those who fear the position of his Lord and forbid the soul from passion. As for those who are afraid to stand in the hands of God for the account, and forbade the soul from the corrupt passions, "Paradise is shelter" Paradise is his dwelling. "They ask you about the hour, whose mourning" The polytheists, Muhammad, ask you to disregard "What are you from the memory of it" I am nothing in her knowledge, "To your Lord is its end" Rather, this is due to God Almighty, "You are a foresight who fears it." Rather, you are in the matter of the hour to warn of those who fear it. As if they saw it, they only stayed on eve or victims. " As if they see the day when the Hour did not stay in the worldly life, for the horror of the hour except between the back to the sunset, or between the sun rises to the half of the day.
مواضيع مماثلة
» تفسير الاية الكريمة " قالوا سبحانك أنت ولينا من دونهم بل كانوا يعبدون الجن أكثرهم بهم مؤمنون " من سورة سبأ - تفسير السعدي
» شرح او تفسير: فمن بدله بعدما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم
» تفسير:وأما بنعمة ربك فحدث - لإبن كثير من سورة الضحى
» تفسير قوله تعالى:اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ
» تفسير الأية الكريمة: وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه...تفسير الجلالين و الميسر
» شرح او تفسير: فمن بدله بعدما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم
» تفسير:وأما بنعمة ربك فحدث - لإبن كثير من سورة الضحى
» تفسير قوله تعالى:اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ
» تفسير الأية الكريمة: وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه...تفسير الجلالين و الميسر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى