Website Translator
مرحبا بكم في موقع تاج منال الأمنيات
متصفح Firefox/Microsoft Edge
المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأكثر نشاطاً
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 206 بتاريخ الإثنين 27 مارس - 13:30:11
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 100 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Son فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 2454 مساهمة في هذا المنتدى في 1393 موضوع
رحمان رحيم
عبادالخالق.الرحمان.الرحيم.البديع.الجميل.القوي Servants of the Creator, the Compassionate, the Merciful, the wonderful, the beautiful, the powerful
تاج المنال في سبيل تحقيق الأمنيات السعيدة Crown For Fetched Cr awn * Diversity in achieving happy wishes
احلى منتدى
حقوق المنتدى
موقع تاج منال الأمنيات @ جميع الحقوق محفوظة لأصحاب المواضيع والمعلومات ™ 2016/2024
*-* من اسعد أبواب الجنة في الصلاة *-*
صفحة 1 من اصل 1
*-* من اسعد أبواب الجنة في الصلاة *-*
باسم الله الرحمن الرحيم
*-* من اسعد أبواب الجنة في الصلاة *-*
* - * One of the happiest gates of Heaven in prayer * - *
> ولأن الصلاة فيها الاذكار وعمل خالص لوجه الله الكريم لاللمخلوقين كالأحباب والأصدقاء والأقارب ومافتنته امراض غرائز النفس البشرية الحيوانية... الصلاة هي صلة العبد لله خالق هاته الحياة فقط > ولانه يحارب لوجه الله قام وصلى ولانه يعاشر زوجته لله قام واغتسل وصلى ولانه يصوم لله وجب عليه ان يصلي , ولأن الصلاة هي سبب قبول باقي الأعمال الخيرية كالصدقات والامر بالمعروف والنهي عن المنكر < الباقيات الصالحات.
-باب صلاة الصبح والعصر:
1/1047- عن أَبي موسى أَنَّ رسول اللَّهِ ﷺ قَالَ: مَنْ صلَّى البرْديْن دَخَلَ الجنَّة متفقٌ عَلَيهِ.
2/1048- وعن أبي زهيْرٍ عِمارَةَ بن رُؤيْبةَ قالَ: سمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يقولُ: لَنْ يلجَ النَّار أَحدٌ صلَّى قبْلَ طُلوعِ الشَّمْس وَقَبْل غُرُوبَها يعْني الفجْرَ، والعصْرَ. رواه مسلم.
3/1049- وعن جُندَبِ بن سُفْيانَ قَالَ: قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: منْ صَلَّى الصُّبْحَ فهُوَ في ذِمَّةِ اللَّهِ، فَانْظُرْ يَا ابنَ آدَمَ لاَ يَطْلُبنَّك اللَّه مِنْ ذِمَّتِهِ بِشيءٍ رواه مسلم.
2/1048- وعن أبي زهيْرٍ عِمارَةَ بن رُؤيْبةَ قالَ: سمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يقولُ: لَنْ يلجَ النَّار أَحدٌ صلَّى قبْلَ طُلوعِ الشَّمْس وَقَبْل غُرُوبَها يعْني الفجْرَ، والعصْرَ. رواه مسلم.
3/1049- وعن جُندَبِ بن سُفْيانَ قَالَ: قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: منْ صَلَّى الصُّبْحَ فهُوَ في ذِمَّةِ اللَّهِ، فَانْظُرْ يَا ابنَ آدَمَ لاَ يَطْلُبنَّك اللَّه مِنْ ذِمَّتِهِ بِشيءٍ رواه مسلم.
الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الثلاثة في فضل الصلاتين: طرفي النهار صلاة الفجر وصلاة العصر، هاتان الصلاتان أمرهما عظيم ولهما خصوصية لقوله ﷺ: من ترك صلاة العصر حبط عمله، والحديث الثاني يقول ﷺ: من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهله وماله، وقال في صلاة الصبح: من صلى الصبح فهو في ذمة الله فانظر يا ابن آدم لا يطلبنك الله من ذمته بشيء فإنه من يطلبه الله بشيء من ذمته يدركه ثم يكبه في النار، وفي الحديث: من صلى البردين دخل الجنة، والحديث الآخر: لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها يعني الفجر والعصر، وما ذلك إلا لأنهما صلاتان عظيمتان في طرفي النهار، ومن حافظ عليهما حافظ على ما سواهما، ومن أقامهما أقام ما سواهما، فالواجب على المؤمن أن يجتهد في المحافظة على الصلوات الخمس والعناية بها والحذر من مشابهة أهل النفاق، وأن يخص الفجر والعصر بمزيد عناية، فالفجر ينام عنها الكسالى والمنافقون، والعصر توافق انتهاء الناس من أعمالهم وتعبهم، فكثير من الناس قد يتركها ويتساهل بها لما يعتريه من الفتور والضعف بسبب أعمال النهار، وبعضهم يشغل عنها بشيء آخر من الشهوات التي يتعاطها في آخر النهار، فالمؤمن الصادق هو الذي يحافظ عليهما، وإذا حافظ عليهما فإنه يحافظ على بقية الصلوات من باب أولى، والصلاة عمود الإسلام من حفظها حفظ دينه ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع، ولهذا علق الله بها أحكامًا عظيمة لأنها هي العمود، فمتى حفظ المؤمن هذا العمود واستقام عليه استقامت البقية وصار إيمانه بهذا العمود وحرصه عليه ومحافظته عليه يدعوه إلى العناية ببقية أوامر الله ورسوله، ويدعوه ذلك أيضًا إلى أن ينتهي عما نهى الله عنه ورسوله، فإن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر لما فيها من ذكر الله وقراءة القرآن والتسبيح والتهليل والخضوع لله بالركوع والسجود، فهي عبادة عظيمة مشتملة على أنواع من العبادة، فإذا استحضر فيها المؤمن قلبه وخشع فيها بقلبه أثمر له ذلك أنواعًا من العبادة من الخضوع والإيمان واليقين والتعظيم لله ومحبته والمسارعة إلى مراضيه والبعد عن مناهيه، فإن من أقامها أقام دينه ومن أضاعها أضاع دينه، والفجر أيضًا لها خصوصية من جهة أنها تكون في آخر الليل عند حلاوة النوم في القيظ، عند حلاوة النوم في كون الليل يبرد ويطيب النوم، وفي الشتاء يشتد البرد فيتثاقل الناس عن القيام، فإذا حافظ عليها المؤمن شتاء وصيفا ولم يمنعه البرد ولا لذة النوم عن المحافظة عليها صار ذلك من الدلائل على قوة الإيمان واليقين وتعظيمه لهذه الشعيرة العظيمة التي يدعوه تعظيمه لها إلى أن يعظم بقية الأوامر والنواهي.
وفق الله الجميع.
المصدر:موقع الشيخ بن بازى رحمه الله
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الثلاثة في فضل الصلاتين: طرفي النهار صلاة الفجر وصلاة العصر، هاتان الصلاتان أمرهما عظيم ولهما خصوصية لقوله ﷺ: من ترك صلاة العصر حبط عمله، والحديث الثاني يقول ﷺ: من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهله وماله، وقال في صلاة الصبح: من صلى الصبح فهو في ذمة الله فانظر يا ابن آدم لا يطلبنك الله من ذمته بشيء فإنه من يطلبه الله بشيء من ذمته يدركه ثم يكبه في النار، وفي الحديث: من صلى البردين دخل الجنة، والحديث الآخر: لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها يعني الفجر والعصر، وما ذلك إلا لأنهما صلاتان عظيمتان في طرفي النهار، ومن حافظ عليهما حافظ على ما سواهما، ومن أقامهما أقام ما سواهما، فالواجب على المؤمن أن يجتهد في المحافظة على الصلوات الخمس والعناية بها والحذر من مشابهة أهل النفاق، وأن يخص الفجر والعصر بمزيد عناية، فالفجر ينام عنها الكسالى والمنافقون، والعصر توافق انتهاء الناس من أعمالهم وتعبهم، فكثير من الناس قد يتركها ويتساهل بها لما يعتريه من الفتور والضعف بسبب أعمال النهار، وبعضهم يشغل عنها بشيء آخر من الشهوات التي يتعاطها في آخر النهار، فالمؤمن الصادق هو الذي يحافظ عليهما، وإذا حافظ عليهما فإنه يحافظ على بقية الصلوات من باب أولى، والصلاة عمود الإسلام من حفظها حفظ دينه ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع، ولهذا علق الله بها أحكامًا عظيمة لأنها هي العمود، فمتى حفظ المؤمن هذا العمود واستقام عليه استقامت البقية وصار إيمانه بهذا العمود وحرصه عليه ومحافظته عليه يدعوه إلى العناية ببقية أوامر الله ورسوله، ويدعوه ذلك أيضًا إلى أن ينتهي عما نهى الله عنه ورسوله، فإن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر لما فيها من ذكر الله وقراءة القرآن والتسبيح والتهليل والخضوع لله بالركوع والسجود، فهي عبادة عظيمة مشتملة على أنواع من العبادة، فإذا استحضر فيها المؤمن قلبه وخشع فيها بقلبه أثمر له ذلك أنواعًا من العبادة من الخضوع والإيمان واليقين والتعظيم لله ومحبته والمسارعة إلى مراضيه والبعد عن مناهيه، فإن من أقامها أقام دينه ومن أضاعها أضاع دينه، والفجر أيضًا لها خصوصية من جهة أنها تكون في آخر الليل عند حلاوة النوم في القيظ، عند حلاوة النوم في كون الليل يبرد ويطيب النوم، وفي الشتاء يشتد البرد فيتثاقل الناس عن القيام، فإذا حافظ عليها المؤمن شتاء وصيفا ولم يمنعه البرد ولا لذة النوم عن المحافظة عليها صار ذلك من الدلائل على قوة الإيمان واليقين وتعظيمه لهذه الشعيرة العظيمة التي يدعوه تعظيمه لها إلى أن يعظم بقية الأوامر والنواهي.
وفق الله الجميع.
المصدر:موقع الشيخ بن بازى رحمه الله
****
أبواب الجنة للجنة ثمانية أبواب، وقد ثبت ذلك في العديد من النصوص الشرعية، منها: عن عبادة بن الصامت أن رسول الله صل الله عليه وسلم قال: (من قال: أشهدُ أن لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأنَّ محمَّدًا عبدُه ورسولُه، وأنَّ عيسَى عبدُ اللهِ وابنُ أمتِه وكلِمتُه ألقاها إلى مريمَ وروحٌ منه، وأنَّ الجنَّةَ حقٌّ، وأنَّ النَّارَ حقٌّ، أدخله اللهُ من أيِّ أبوابِ الجنَّةِ الثَّمانيةِ شاء. وفي روايةٍ : لأدخله اللهُ الجنَّةَ على ما كان من عملٍ ولم يذكُرْ من أيِّ أبوابِ الجنَّةِ الثَّمانيةِ شاء)[صحيح مسلم]، ولهذه الأبواب أسماء ثبتت بنصوص شرعية، مثل: باب الصلاة: وهو باب المكثرين من الصلاة. باب الصدقة: وهو باب المتصدقين، وأهل الزكاة. باب الجهاد: وهو باب المجاهدين في سبيل الله. باب الريان: وهو الباب الذي يدخل منه الصائمون يوم القيامة، ولا يدخل منه أحدٌ غيرهم. باب الأيمن: وهو باب الشفاعة. باب التوبة: كما قيل عنه باب محمد صل الله عليه وسلم، وهو بابٌ خاصٌ بالتائبين، وهو مفتوحٌ منذ خلقه الله ولا يغلق، حتّى تطلع الشمس من مغربها، حيث يغلق، ويفتح يوم القيامة. باب الكاظمين الغيظ. منها ما اختاره بعض العلماء، لوجود إيماءات، وإشاراتٍ في النصوص، مثل: باب لا حول ولا قوة إلا بالله. باب الذكر. باب العلم. باب الحج. باب الراضين. أهل الجنة صفات الرجال من أهل الجنة: يبعثهم الله على صورة أبيهم آدم، في الثالثة والثلاثين من العمر كيوسف، وكقلب أيوب، ولسان سيدنا محمد، لا ينامون، ولا يموتون. صفات النساء من أهل الجنة نساء أهل الجنة صنفان: الحور العين: وهن مخلوقاتٌ لأهل الجنة من الرجال، وصفهنّ الله فى كتابه العزيز، في سورة الرحمن، والواقعة، والصافات، وهنّ نساءٌ نضراتٌ، ناعماتٌ، وجميلاتٌ. نساء الدنيا المؤمنات: اللواتي يدخلن الجنة برحمة الله، وهنّ ملكات الجنة، وأشرف، وأكمل، وأفضل، وأجمل من الحور العين، وقد أعدّ الله لهن قصوراً، ونعيماً، وأعطاهنّ الله شباباً دائماً. الغلمان: خدم الجنة الصغار، وهم خلقٌ من خلق الجنة، وهم من تمام النعيم لأهلها، ورؤيتهم تبعث المسرة. المولودون فى الجنة: وهم رحمة من الله، لمن حرموا من الإنجاب في الدنيا.
إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D9%83%D9%85_%D8%B9%D8%AF%D8%AF_%D8%A3%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%A9_%D9%88%D9%85%D8%A7_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A4%D9%87%D8%A7
عدل سابقا من قبل تاج المنال في السبت 26 سبتمبر - 19:25:52 عدل 1 مرات (السبب : One of the happiest gates of Heaven in prayer من اسعد أبواب الجنة في الصلاة)
مواضيع مماثلة
» \\*// < أبواب الجنة > \\*//
» كيف نصلي الصلاة الصحيحة - تعليم الصلاة - تعلم الصلام - كيفية الصلاة - صفة الصلاة - كيفية الوضوء الصحيحة - كيفية التيمم
» * الحكمة من الصلاة على رسول الله - المحبوب - عليه الصلاة والسلام *
» موقع اوقات الصلاه / مواعيد الصلاة / مدن ودول العالم مع مواقيت واذان الصلاة
» أذان الصلاة على حسب المنطقة التي تسكن فيها - للهاتف الجوال / صلاتك Salatuk (أوقات الصلاة)
» كيف نصلي الصلاة الصحيحة - تعليم الصلاة - تعلم الصلام - كيفية الصلاة - صفة الصلاة - كيفية الوضوء الصحيحة - كيفية التيمم
» * الحكمة من الصلاة على رسول الله - المحبوب - عليه الصلاة والسلام *
» موقع اوقات الصلاه / مواعيد الصلاة / مدن ودول العالم مع مواقيت واذان الصلاة
» أذان الصلاة على حسب المنطقة التي تسكن فيها - للهاتف الجوال / صلاتك Salatuk (أوقات الصلاة)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى