Website Translator
مرحبا بكم في موقع تاج منال الأمنيات
متصفح Firefox/Microsoft Edge
المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأكثر نشاطاً
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 206 بتاريخ الإثنين 27 مارس - 13:30
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 120 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو monaaaa فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 2520 مساهمة في هذا المنتدى في 1425 موضوع
رحمان رحيم
عبادالخالق.الرحمان.الرحيم.البديع.الجميل.القوي Servants of the Creator, the Compassionate, the Merciful, the wonderful, the beautiful, the powerful
تاج المنال في سبيل تحقيق الأمنيات السعيدة Crown For Fetched Cr awn * Diversity in achieving happy wishes
أفضل و خير الأعمال واحبها إلى الله الخالق العظيم : ومنها 30! عمل خيري
2 مشترك
موقع تاج منال الامنيات :: FORUM SITEWEB TAJ MANAL :: 1= @ Islam by following the Sunnah of the Prophet and the community
صفحة 1 من اصل 1
أفضل و خير الأعمال واحبها إلى الله الخالق العظيم : ومنها 30! عمل خيري
بإسم الله الرحمن الرحيم
*الإخلاص *الإيمان *الإسلام *بر الوالدين *تعلم القرآن *حب الله ورسوله *مساعدة المحتاج *التطهر *الجهاد *حسن الخلق *الاستغفار *اذكار وادعية *التطوع أو النوافل *الصدقات *الخوف من الله *التقوى *التوبة إلى الله *الصبر *العلم الشرعي *التوكل على الله *اتقان العمل *الحكمة *العدل *الوفاء *الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر * الابتعاد عن المحرمات والمعاصي قبل وقوعها *النية الحسنة *الجميل *القوي *حسن الظن بالله
×٪× خلاصة القول===»
^هي^
~|&|~ نعلم بأن الله سبحانه وتعالى يحب جميع الأعمال الخيرية بدون استثناء ... فمنها ما يغفر الذنوب ومنها ما يشفي العبد ومنها مايستر العبد ومنها مايرزقه بدون حساب ومنها يزيده حسنات ومنها مايسره ولايغضبه فياجر صاحبها في خلاصه من العذاب في القبر وفتنة المسيح الدجال ومنها يبعده عن عذاب النار أو جحيم جهنم ومنها ما يرضيه وياجر فيها صاحبها الجنة والنعيم الابدي ~|&|~
***
In The Name Of Allah The Most Merciful The Most Gracious
The best and best works and love them to God the Great Creator:
Including 30! Act of charity:
* Sincerity * Faith * Islam * The righteousness of parents * Learning the Qur’an * Love of God and His Messenger * Helping the needy * Purification * Jihad * Good character * Forgiveness * Supplications and supplications * Volunteer or sermons * Charity * Fear of God * Piety * Repentance to God * Patience * Forensic science * trust in God * mastery of work * wisdom * justice * loyalty * commanding virtue and forbidding evil * avoiding taboos and sins before they happen * goodwill * beautiful * strong * good thinking in God
X% x bottom line === »
^ She ^
~ | & | ~ We know that God Almighty loves all charitable works without exception ... Some of them forgive sins, some of which do not heal the servant, including the servant of the servant, and those that provide him without reckoning, among which he increases good deeds, some of which facilitates him, and does not make him angry. The Antichrist and some of it keeps him away from the torment of hell or the inferno of hell, including what satisfies him and rewards the owner of Paradise and eternal bliss ~ | & | ~
The best and best works and love them to God the Great Creator:
Including 30! Act of charity:
* Sincerity * Faith * Islam * The righteousness of parents * Learning the Qur’an * Love of God and His Messenger * Helping the needy * Purification * Jihad * Good character * Forgiveness * Supplications and supplications * Volunteer or sermons * Charity * Fear of God * Piety * Repentance to God * Patience * Forensic science * trust in God * mastery of work * wisdom * justice * loyalty * commanding virtue and forbidding evil * avoiding taboos and sins before they happen * goodwill * beautiful * strong * good thinking in God
X% x bottom line === »
^ She ^
~ | & | ~ We know that God Almighty loves all charitable works without exception ... Some of them forgive sins, some of which do not heal the servant, including the servant of the servant, and those that provide him without reckoning, among which he increases good deeds, some of which facilitates him, and does not make him angry. The Antichrist and some of it keeps him away from the torment of hell or the inferno of hell, including what satisfies him and rewards the owner of Paradise and eternal bliss ~ | & | ~
✓•___•✓
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان وسبحان الله والحمد لله تملآن ـ أو تملأ ـ ما بين السماء والأرض، والصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك كل النّاس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها ، رواه مسلم
#___#
الاسلام/ الصلاة: عن ابن مسعود رضي الله عنه قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أي العمل أحب إلى الله قال: الصلاة على وقتها. قال ثم أي؟ قال: ثم بر الوالدين. قال: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله" قال حدثني بهن ولو استزدته لزادني. (البخاري).
#___#
/ القران: عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " خيركم من تعلم القرآن وعلمه " رواه البخاري وأبو داؤد والترمذي
هذا الحديث يعضد أحاديث أخرى مثل قوله صلى الله عليه وسلم " العلماء أمناء الله على خلقه "
#___#
/ النفع للناس أو مساعدة المحتاج:
عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أوتقضي عنه ديناً، أوتطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظاً، ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام، وإن سوء الخلق ليفسد العمل، كما يفسد الخل العسل. والحديث حسنهالألباني -رحمه الله-
#___#
/ الطهارة: ((أسباب محبة العبد لله))
قال تعالى : { و يحب المتطهرين }
و قال سبحانه : { و الله يحب المتطهرين }
الطهارة سبب من أسباب محبة الله لعبده ، و هي قسمان : طهارة حسية ، و طهارة معنوية :
أما الطهارة الحسية : فهي التطهر من الأنجاس و الأحداث.
و أما الطهارة المعنوية : فهي التطهر عن الشرك و الأخلاق الرذيلة و الصفات القبيحة .
قال السعدي رحمه الله عند تفسيره لقوله تعالى : { و يحب المتطهرين }
أي : المتنزهين عن الآثام ، و هذا يشمل التطهر الحسي من الأنجاس و الأحداث ففيه مشروعية الطهارة مطلقاً ، لأن الله تعالى يحب المتصف بها ، و يشمل التطهر المعنوي عن الأخلاق الرذيلة و الصفات القبيحة و الأفعال الخسيسة )) .
#___#
/ الاخلاق الحسنة: هناك الكثير من صفات ذوي الاخلاق الطيبة...وتلكى هي صفات واخلاق الانبياء والرسل عليهم السلام ، وقد فضل الله سبحانه وتعالى النبي محمد عليه الصلاة والسلام وناداه مفتخرا به وقال تعالى " انك لعلى خلق عظيم " والرسول الكريم جاء لهدف اكمال مكارم الاخلاق لجميع الخلق.
_ ومن الاخلاق أن يبتعد المسلم عن أصدقاء السوء وان يبتعد عن الكلام السيء كالشتم وقول الزور الكذب والتحدث عن عيوب الآخرين والتفاخر والثرثرة والكبر ، وعدم إيذاء الحيوان والطبيعة وأمر بالاعتناء بهم ، والابتعاد عن التكبر والغرور والأنانية في حب النفس على الغير ...
_ ومن مكارم الاخلاق: العفة وغض البصر والحياء لله والكلام الحسن والطيبة والابتسامة الجميلة والتواضع والاعتراف بالذنب والتاسف والاعتكاف والزهد والتحية الحسنة ...
_قال الله تعالى: "وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ " [آل عمران: 159]) [تفسير القرآن العظيم] .
- كما أمره الله سبحانه وتعالى أن يلين جانبه للمؤمنين، وأن يتواضع لهم، فقال : " وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ " [الحجر: 88] .
قال القرطبيُّ في تفسير هذه الآية : (أي : أَلِن جانبك لمن آمن بك، وتواضعْ لهم) [الجامع لأحكام القرآن].
ثانيًا : في السُّنَّة النبوية :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((ما نقصت صدقة مِن مال، وما زاد الله عبدًا بعفوٍ إلَّا عزًّا، وما تواضع أحد لله إلَّا رفعه الله)) [رواه مسلم] .
قال القاضي عياض في قوله صلى الله عليه وسلم ((وما تواضع أحد لله إلَّا رفعه الله)) : (فيه وجهان : أحدهما : أنَّ الله تعالى يمنحه ذلك في الدُّنْيا جزاءً على تواضعه له، وأنَّ تواضعه يُثْبِتُ له في القلوب محبَّةً ومكانةً وعزَّةً.
والثَّاني : أن يكون ذلك ثوابه في الآخرة على تواضعه) [إكمال المعلم شرح صحيح مسلم] .
- وعن عياض بن حمار رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((إنَّ الله أوحى إليَّ أن تواضعوا حتى لا يفخر أحدٌ على أحد، ولا يبغي أحدٌ على أحدٍ)) [رواه مسلم] .
(يعني : أن يتواضع كلُّ واحد للآخر، ولا يترفَّع عليه، بل يجعله مثله أو يكرمه أكثر، وكان مِن عادة السَّلف رحمهم الله : أنَّ الإنسان منهم يجعل مَن هو أصغر منه مثل ابنه، ومَن هو أكبر مثل أبيه، ومَن هو مثله مثل أخيه، فينظر إلى ما هو أكبر منه نظرة إكرام وإجلال، وإلى مَن هو دونه نظرة إشفاق ورحمة، وإلى مَن هو مثله نظرة مساواة، فلا يبغي أحدٌ على أحد، وهذا مِن الأمور التي يجب على الإنسان أن يتَّصف بها، أي بالتَّواضُع لله عزَّ وجلَّ ولإخوانه مِن المسلمين) [شرح رياض الصالحين] .
_الخلق في الكلام الطيب: عن أنس قال: أتي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بقناع فيه رطب فقال: « مثل كلمة طيبة {كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء. تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها} قال: «هي النخلة».
وقد وقع في بعض روايات الحديث: «مثل المؤمن كمثل شجرة خضراء، لا يسقط ورقها، ولا يتحات»
#___#
/ الاستغفار: قال الله تعالى: "وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " من أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد وهو ساجد : " اللهم ظَلمْتُ نفسي فاغفر لي " علي بن أبي طالب.
#___#
/ بر الوالدين:
قال الله تعالى " وقض ربك أن لا تعبد إلا إياه و بالوالدين إحسانا
ام يبلغنا عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما اف و لا تنهرهما وقل لهما قولا كريما و اخفظ لهما جناح الذل من الرحمة
و قل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا "
وقد حذرنا الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام ... بأن نبرهما ونطيعهما ونساعدهما في كل الامور المستطاع لها إلا في معصية الله ورسوله.
،،،
وبدون بر الوالدين لا ندخل الجنة ولايجوز للمسلم تركهما وهما يحتاجاني إلى المساعدة ولا حتى الجهاد في سبيل الله ... فطاعة هنا تكون واجبة .
#___#
/ الاذكار والأدعية: قال ﷺ( أحب الكلام إلى الله تعالى أربع لا يضرك بأيهن بدأت : سبحان الله ، والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر)
في سنن الترمذي وابن ماجه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "أفضل الذكر لا إله إلا الله وأفضل الدعاء الحمد لله ".
وإنما كان الحمد لله أفضل الدعاء لأن الحمد من جملة شكر الله تعالى . ومن شكر الله تعالى فقد تعرض لمزيد من فضله ، قال تعالى :disappointed: لئن شكرتم لأزيدنكم )[ إبراهيم:7] .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دعوة ذي النون، إذ دعا وهو في بطن الحوت: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين؛ فإنه لم يدع بها رجل مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له. ففي هذا الحديث أن المسلم إذا دعا بدعوة ذي النون - يونس عليه السلام - لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين استجاب الله دعاءه.
#___#
/ الجهاد: وقال تعالى: { يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي اللَّه بقوم يحبهم ويحبونه، أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين، يجاهدون في سبيل اللَّه، ولا يخافون لومة لائم، ذلك فضل اللَّه يؤتيه من يشاء، والله واسع عليم } .
#___#
/ النوافل أو التطوع: عن أبي هريرة رضي اللَّه عنه قال : قال رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « إِنَّ اللَّه تعالى قال: مَنْ عادَى ليَ ولِيّاً ، فقدْ آذَنْتُهُ بِالحَرْبِ ، ومَا تَقَرَّبَ إِليَّ عَبْدِي بِشَيءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ ، فَإذَا أَحْببْتُهُ ، كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ ، ويَدَهُ الَّتي يبْطِشُ بِهَا ، وَرجْلَهُ الَّتي يَمْشِي بِها وإنْ سَأَلَني أَعْطَيْتُهُ ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ » رواه البخاري .
معنى « آذَنْتُهُ » : أَعْلَمْتُهُ بِأَنِّي مُحَارِبٌ له . وقوله : « اسْتَعَاذَني » روي بالباءِ وروي بالنون.
#___#
/ الصدقة: عن أَبُو هُرَيْرَةَ رضى الله عنه قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَىُّ الصَّدَقَةِ أَعْظَمُ أَجْرًا قَالَ « أَنْ تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ ، تَخْشَى الْفَقْرَ وَتَأْمُلُ الْغِنَى ، وَلاَ تُمْهِلُ حَتَّى إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ قُلْتَ لِفُلاَنٍ كَذَا ، وَلِفُلاَنٍ كَذَا ، وَقَدْ كَانَ لِفُلاَنٍ » . البخارى ومسلم
عَنْ أَبِى سَعِيدٍ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « أَيُّمَا مُسْلِمٍ كَسَا مُسْلِمًا ثَوْبًا عَلَى عُرْىٍ كَسَاهُ اللَّهُ مِنْ خُضْرِ الْجَنَّةِ وَأَيُّمَا مُسْلِمٍ أَطْعَمَ مُسْلِمًا عَلَى جُوعٍ أَطْعَمَهُ اللَّهُ مِنْ ثِمَارِ الْجَنَّةِ وَأَيُّمَا مُسْلِمٍ سَقَى مُسْلِمًا عَلَى ظَمَإٍ سَقَاهُ اللَّهُ مِنَ الرَّحِيقِ الْمَخْتُومِ ». أبو داود وصححه والهيثمى والمنذرى وحسنه ابن حجر والسيوطى والهيثمى
عَنْ عَدِىِّ بْنِ حَاتِمٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ سَيُكَلِّمُهُ اللَّهُ لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ تُرْجُمَانٌ فَيَنْظُرُ أَيْمَنَ مِنْهُ فَلاَ يَرَى إِلاَّ مَا قَدَّمَ وَيَنْظُرُ أَشْأَمَ مِنْهُ فَلاَ يَرَى إِلاَّ مَا قَدَّمَ وَيَنْظُرُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَلاَ يَرَى إِلاَّ النَّارَ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ فَاتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ ». البخارى ومسلم
قال الإمام الغزالى : قال عروة بن الزبير لقد تصدقت عائشة رضي الله عنها بخمسين ألفا وإن درعها لمرقع وقال مجاهد في قول الله عز وجل {ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا} فقال وهم يشتهونه . وقال عمر عبد العزيز الصلاة تبلغك نصف الطريق والصوم يبلغك باب الملك والصدقة تدخلك عليه . وقال يحيى بن معاذ ما أعرف حبة تزن جبال الدنيا إلا الحبة من الصدقة . وكان عبد الله بن عمر يتصدق بالسكر ويقول سمعت الله يقول لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون والله يعلم أني أحب السكر
وقال عبيد بن عمير يحشر الناس يوم القيامة أجوع ما كانوا قط وأعطش ما كانووا قط وأعرى ما كانوا قط فمن أطعم لله عز وجل أشبعه الله ومن سقى لله عز وجل سقاه الله ومن كسا لله عز وجل كساه الله
يقول الله عز وجل { وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ } (39) سورة سبأ
فى تفسير ابن كثير : أي: مهما أنفقتم من شيء فيما أمركم به وأباحه لكم، فهو يخلفه عليكم في الدنيا بالبدل، وفي الآخرة بالجزاء والثواب
قال الله تعالى: إنما الصدقات للفقراء والمساكين.
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈┈•
/ الخشية أو الخوف من الله:
قالى الله تعالى: " إن الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة واجر عظيم "
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈┈•
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈┈•
/ التقوى أو الطاعة والالتزام:
قالى الله تعالى "ومن يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب "
قال الله تبارك وتعالى { يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم }
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈┈•
┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈
/ التوبة إلى الله:
الأعمال الصالحه التى يحبها الله
033- التوبة ((أسباب محبة العبد لله))
قال تعالى : { إن الله يحب التوابين }
التوبة : من أسباب محبة الله لعبده إذا تحققت بشروطها المعروفة و هي :
(1) أن يقلع العبد عن المعصية.
(2) أن يندم على فعلها .
(3) أن يعزم عزماً أكيداً على أن لا يعود إليها أبداً .
(4) إذا كانت تتعلق بحقِّ آدميٍ فعليه أن يبرأ من حقه .
(5) فإذا تحققت هذه الشروط لأربعة في التوبة : كانت سبباً لمحبة الله تعالى لعبده .
....
ومن السنة المطهرة صلاة ركعتين للتوبة ... للامام الشافعي
....
ومن السنة النبوية الشريفة المطهرة ، دعاء عند الانتهاء من الوضوء فيقول: " أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له و أشهد أن محمدا عبده ورسوله ، اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين "
_ عنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : " إِذَا تَوَضَّأَ الرَّجُلُ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّلاَةِ لاَ يُخْرِجُهُ إِلاَّ إِيَّاهَا ، لَمْ يَخْطُ خُطْوَةً إِلاَّ رَفَعَهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً ، أَوْ حَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً " [ رواه الترمذي وقَالَ : حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ] .
••●◆❁✿❁◆●••
●◆❁✿❁◆●
/ الصبر:
فضل الصبر عند الشدائد :
يجني المؤمن الكثير من الثمار من صبره على الابتلاء، تستند على نوعية الابتلاء ومقدار الصبر عليه،
وحسب قوة إيمان الشخص وثباته.
عن أنس بن مالك عن النبي -صلى الله عليه وسلَّم- أنه قال: “إن عظم الجزاء مع عظم البلاء،
وإن الله -عز وجل- إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط”.
فثمرة الصبر على البلاء والابتلاء عديدة فهي على وجه الإجمال كالآتي:
في مرحلة الابتلاء والصبر عليه يزداد المؤمن تعلقاً بربه وبعبادته ،فيكون حريصاً على أدائها
أكثر فأكثر ويكثر من النوافل وتلاوة القرآن، ويتوجه إلى الله قلباً وروحاً والانقطاع عن كل ما يشغله من الاتصال الروحي، فيجد فرصاً كثيرة في هذه الظروف يخلو فيها بينه وبين خالقه، ورازقه الصحة والعافية.
تكفير السيئات والحط من الذنوب: وفي الحديث عن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلَّم-:
“ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه، وولده وماله حتى يلقى الله وما عليه من خطيئة”. حديث حسن صحيح.
الإخلاص ، إن الابتلاء والمحن التي يواجهها المسلم في صراعه مع أولياء الشيطان، وصبره على ذلك من شأنها أن تنقي نفسه من الشوائب، شوائب الشرك والرياء، وتنقي قلبه من علائق الهوى.
زيادة الثقة بنصر الله تعالى، فالإِنسان في الظروف الحرجة لا يبقى أمامه في التخفيف عما هو عليه
من البلاء إلا خالقه سبحانه فهو وحده الذي يلهمه الصبر ويرزقه الثبات،
فيتجه بكليته إلى ربه يسأله الثبات على الطريق المستقيم، ومؤازرته عند الضيق.
من تلك الثمرات أن يدرك المبتلي الصابر منزلته عند الله وقوة دينه ومقدار صبره على البلاء
فإذا فقد الصبر على البلاء أدرك أن منزلته عند الله ضعيفة وبالتالي يفقد ثمرات الصبر الكثيرة.
من تلك الثمرات دخول الجنة:
فلا شك أن الصبر على الابتلاء وسيلة من وسائل دخول الجنة،
فمن نعم الله على عبده أن يبتليه ثم يرزقه الصبر عليه ويكافئه بالجنة،
يقول تعالى: {أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ}.
....
قال رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام " الصبر ضياء "
....
قالى الله تعالى " إن الله مع الصابرين "
....
قالى تعالى " قال: (إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ).
....
متابعينا الكرام رزقكم الله الصبر الجميل ورزقكم ثمراته
●◆❁✿❁◆●
◆❁✿❁◆
/ العلم الشرعي:
55 وصية من وصايا الرسول
04- الوصية الرابعة
«في فضل العلم أيضًا»
وعن صفوان بن عسال المرادي رضي الله عنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو في المسجد متكئ على برد له أحمر، فقلت له: يا رسول الله إني جئت أطلب العلم، فقال: «مرحبًا بطالب العلم، إن طالب العلم لتحفه الملائكة وتظله بأجنحتها، ثم يركب بعضهم بعضًا حتى يبلغوا السماء الدنيا من محبتهم لما يطلب».
[رواه أحمد والطبراني بإسناد جيد واللفظ له].
◆❁✿❁◆
❁✿❁
/ الإخلاص لله:
القليل من يعرف كلمة الإخلاص...وتعريفها في الشرع كمن يتصدق بصدقة لوجه الله فقط ولم يشرك في ذالك ...
وعكس كلمة الإخلاص هي الخيانة وبالعمرية 'الحركي'كالذي يخون أمانة أو كالذي يولي هاربا من الحرب الذي كتبها الله عليه أو يساند عدوه سرا
التولي يوم الزحف: الفرار من القتال وإعطاء الجندي ظهره للعدو، ومنه قوله تعالى: [وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المَصِيرُ] {الأنفال:16}. والمراد به هنا الإعراض عن معاونة الجيوش الزاحفة، وعن شدِّ أزرهم في كل ما يحتاجون إليه.
أو كالذي يخبيء في بيته دسيسة شيء من الحرام أو الذي يعبد إله مع الله أو يطلب المساعدة من الجن عن طريق السحر وغيرها ...
قالى تعالى " إن الله لا يغفر أن يشرك به شيئا "
❁✿❁
✿❁
/ الإيمان:
وهو عمل وتصديق بالجوارح والإيمان يشمل تصديق وتقديس وتعظيم كل من " الله وملائكته وكتبه ورسله وبالقدر خيره وشره من الله تعالى "
٪» وقد وعد الله سبحانه وتعالى للمؤمنين والعاملون الصالحات بأن لهم الجنة ومنزلة الصديقين و الشهداء...
قالى الله تعالى:
وَبَشِّرْ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقاً قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهاً وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (25) من سورة البقرة.
وقد أخبر -الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام _ أهل الإيمان والعمل الصالح خبرًا يملؤهم سرورًا, بأن لهم في الآخرة حدائق عجيبة, تجري الأنهار تحت قصورها العالية وأشجارها الظليلة. كلَّما رزقهم الله فيها نوعًا من الفاكهة اللذيذة قالوا: قد رَزَقَنا الله هذا النوع من قبل, فإذا ذاقوه وجدوه شيئًا جديدًا في طعمه ولذته, وإن تشابه مع سابقه في اللون والمنظر والاسم. ولهم في الجنَّات زوجات مطهَّرات ، خالية من كل العيوب الدنيوية × كالبول والحيض, ولايسمعون فيها شرا إلا قيلا سلاما سلاما كالكذب وسوء الخُلُق. وهم في الجنة ونعيمها دائمون, لا يموتون فيها ولا يخرجون منها.
,,,,,
وبدون الإيمان لا تقبل سائر الأعمال الخيرية ... والعكس صحيح بالإيمان تقبل الأعمال الصالحة بدون شرك.
✿❁
✿
/ الاسلام:
55 وصية من وصايا الرسول
12- الوصية الثانية عشرة
«في أركان الإسلام»
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فأصبحت يومًا قريبًا منه ونحن نسير، فقلت: يا رسول الله، أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني من النار؟ قال: «لقد سألت عن عظيم، وإنه ليسير على من يسره الله تعالى عليه، تعبد الله لا تشرك به شيئًا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت» ثم قال: «ألا أدلك على أبواب الخير؟ الصوم جنة، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل في جوف الليل» ثم تلا تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ حتى بلغ يَعْمَلُونَ.
ثم قال: «ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه؟» قلت: بلى يا رسول الله، قال: «رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروةُ سنامه الجهاد» ثم قال: «ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟» قلت: بلى يا رسول الله، فأخذ بلسانه، قال: «كف عليك هذا» قلت: يا رسول الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: «ثكلتك أمك، وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم». [رواه أحمد والترمذي في صحيحه].
✿
الاسلام / الصوم:
051- الصوم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه). متفق عليه. وقد ثبت أن صوم يوم عاشوراء وعرفة يكفران الذنوب في الماضي والحاضر.
*
الإسلام / العمرة والحج:
053- العمرة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة). رواه مسلم.
054- الحج
قال رسول الله صل الله عليه وسلم: (من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق خرج من ذنوبه كيوم ولدنه أمه). متفق عليه.
*
/ التوكل على الله:
11- القاعدة الحادية عشر ، التوكل على الله عز وجل:
من نعم الله عز وجل حين نزول البلاء والمصائب، أن نهرع إلى طاعته وعبادته ونجد لذة حين دعائه وطلب تيسير الأمور وتسهيلها، وأعظم الطاعات والقربات منزلة منزلة التوكل على الله عز وجل، وتفويض الأمر إليه وفي التوكل ثبات نفس وشجاعة قلب وطمأنينة وراحة والله عز وجل يحب أصحاب هذه الصفة العظيمة قال تعالى: ((إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ)) [آل عمران: 159] فإن المحبوب لا يعذب ولا يبعد ولا يحجب
وقال تعالى: ((وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)) [الطلاق: 3] فيه دليل على فضل التوكل، وأنه أعظم الأسباب في جلب المنافع ودفع المضار.
والله عز وجل يدبر الأمر ويصرفه كيف يشاء؛ بيده مقاليد الأمور ((يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مَا مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ)) [يونس: 3].
وليوقن أن ما يفعله من سعي لحل مشاكله، إنما هي أسباب وأدوات وأن المصرف لهذا الكون هو الله عز وجل فما شاء كان وما لمن يشأ لم يكن، وتأمل في هذا الحديث العظيم فقد قال صلى الله عليه وسلم: ".. واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف" [رواه الترمذي].
*
/ اتقان العمل دون غش أو خيانة للأمانة:
061- الأمانة في العمل:
ومن الأمانة أن يؤدي المرء ما عليه على خير وجه، فالعامل يتقن عمله ويؤديه بإجادة وأمانة، والطالب يؤدي ما عليه من واجبات، ويجتهد في تحصيل علومه ودراسته، ويخفف عن والديه الأعباء، وهكذا يؤدي كل امرئٍ واجبه بجد واجتهاد. عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا : أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم قَالَ : إِنَّ الله يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلاً أَنْ يُتْقِنَهُ. أخرجه البيهقى فى شعب الإيمان (4/334 ، رقم 5312) الألباني في \" السلسلة الصحيحة \" 3 / 106.
062- الأمانة في البيع والشراء :
المسلم لا يغِشُّ أحدًا، ولا يغدر به ولا يخونه، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ؛ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم مَرَّ بِرَجُلٍ يَبِيعُ طَعَامًا فَأَعْجَبَهُ ، فَأَدْخَلَ يَدَهُ فِيهِ ، فَإِذَا هُوَ طَعَامٌ مَبْلُولٌ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: لَيْسَ مِنَّا مَنْ غَشَّنَا.
ـ وفي رواية : أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم مَرَّ عَلَى صُبْرَةِ طَعَامٍ ، فَأَدْخَلَ يَدَهُ فِيهَا ، فَنَالَتْ أَصَابِعُهُ بَلَلاً ، فَقَالَ : مَا هَذَا يَا صَاحِبَ الطَّعَامِ ؟ قَالَ : أَصَابَتْهُ السَّمَاءُ يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ : أَفَلاَ جَعَلْتَهُ فَوْقَ الطَّعَامِ كَيْ يَرَاهُ النَّاسُ ؟ مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنِّي. أخرجه \"أحمد\" 2/242(7290) و\"مسلم\" 197 و\"التِّرمِذي\" 1315.
*
/ الحكمة:
قال الله تعالى: " يؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ " ﴿٢٦٩﴾ من سورة البقرة.
*
/ العدل:
وتعريف العدل: هو تقسيم الحق إلى كل من يستحقه ونزع الحق إلى من لا يستحقه والتسوية بالحق والتراضي وعدم الظلم فإن الله سبحانه وتعالى لا يحب الظالمين...
_ الظلم: عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربِه عز وجل أنه قال : ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي ، وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ، يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته ، فاستهدوني أهدكم ، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته ، فاستطعموني أُطعمكم ، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته ، فاستكسوني أكسكم ، يا عبادي إنكم تخطئون بالليلِ والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم ، يا عبادي إِنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجرِ قلب واحد منكم ما نقص من ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني ، فأعطيت كل واحد مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر ، يا عِبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها ، فمن وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه ) رواه مسلم .
إذا أعرض الناس عن حكم الكتاب وسنة ظهر الفساد:
أُخْرَى:
:earth_asia::earth_asia:• قَامَت فِيهَا الْبدع: مقَام السُّنَن،
•:earth_asia::earth_asia: وَالنَّفس مقَام: الْعقل،
•:earth_asia::earth_asia: والهوى مقَام: الرُّشد،
•:earth_asia::earth_asia: والضَّلال مقَام: الْهُدى،
•:earth_asia::earth_asia: وَالْمُنكر مقَام: الْمَعْرُوف،
• :earth_asia::earth_asia:وَالْجَهل مقَام: الْعِلْم،
• :earth_asia::earth_asia:والرِّياء مقَام: الْإِخْلَاص،
•:earth_asia::earth_asia: وَالْبَاطِل مقَام: الْحقّ،
•:earth_asia::earth_asia: وَالْكذب مقَام: الصِّدْق،
•:earth_asia::earth_asia: والمُداهنة مقَام: النَّصِيحَة،
•:earth_asia::earth_asia: وَالظُّلم مقَام: الْعَدْل،
:earth_asia:فَصَارَت الدّولة وَالْغَلَبَة لهَذِهِ الْأُمُور وَأَهْلهَا هُم الْمشَار إِلَيْهِم؛ وَكَانَت قبل ذَلِك لأضدادهاوَكَانَ أَهلهَا هُم الْمشَار إِلَيْهِم،
فَإِذا رَأَيْت دولة هَذِه الْأُمُور قد أَقبلت، وراياتها قد نصبت، وجيوشها قد ركبت؛ فبطن الأَرْض وَالله خير مِن ظهرهَا.
:tm::copyright: من أقوال إبن القيم :registered::tm:
*
/ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: وفيه التحذير من الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام...بأن يأمر فعل الخير واتناب المعاصي أو لايتينهم عذاب عظيم من الله ... والسلطات عن الشر شيطان اعمى
*
/ الوفاء:
الوفاء في الأمانة: وبدون الوفاء بالأمانة لا يتحقق العدل...
الأمانة حفظ سر ,وإيفاء وعد , وإقامة عدل, وصدق حديث
تحميك من كل دنيّة ,. وتهديك صحبة الناس على اختلافاتهم
يتبع...
*
/ الابتعاد او اجتناب المعاصي او المحرمات قبل وقوعها :
ومثال على ذالك لقوله تعالى" اجتنبو كثيرا من الظن فان الظن لاثم عظيم ...يتبع
*
/ النية الحسنة:
أصحاب النية الحسنة هم الذين ينبع من قلبهم الخير والاخلاص لذالك العمل ويرجون إكماله على أحسن حال وتحقيق الفوز والنجاح...
_ قال صلى الله عليه و سلم :"إنما الأعمال بالنيات و لكل إمرئ ما نوى فمن كانت هجرته لله و رسوله فهجرته لله و رسوله و من كانت هجرته لإمرة ينكحها أو دنيا يصيبها فهجرته إلى ما هاجر إليه"
*
/ الجمال:
قالى الله تعالى: " ان الله جميل ويحب الجمال "
يتبع...
*
/ القوي:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " المسلم القوي خير واحب الى الله من المسلم الضعيف "
يتبع...
*
/حسن الظن بالله:
شيء عظيم وهذا ماله من محبة العبد لخالقه والثقة في التوكل عليه وعدم اليأس من رحمته ، والحزن ، والشوق الى ماسيرزقه من النعيم الابدي وتصديق بالجوارح في الإيمان به وكل ماجاء به فيه خير لجميع الأمم ... والسوء الظن بالله فيه اثم عظيم وقد شبهه الله سبحانه وتعالى بالاثم العظيم لان مشاعره تزعزعة وغضب لما يسوء الظن به ...
_ اجتناب الغرور بالله في الطاعة والاستهزاء:
فقد حذرنا منه النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:" «ثلاث مهلكات: شُحٌ مطاع، وهوىً متبع، وإعجابُ المرء بنفسه» رواه الطبراني في الأوسط ورواه البزار، وأبو نعيم، وضعفه الهيثمي وغيره، وحسنه الألباني. وبيّن أن الفوز في الآخرة محض توفيق ورحمة من الله تعالى، قال صلى الله عليه وسلم:"لن يُدخِل أحداً عملُه الجنة. قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: (لا، ولا أنا، إلا أن يتغمَّدني الله بفضل ورحمة، فسدِّدوا وقاربوا، ولا يتمنينَّ أحدكم الموت: إما محسناً فلعله أن يزداد خيراً، وإما مسيئاً فلعله أن يستعتب) متفق عليه، وهذا لفظ البخاري.
مخاطر العجب وآثاره: قال ابن المبارك: (لا أعلم في المصلين شيئاً شرٌ من العجب)، لأنه الخطوة الأولى على طريق الكبر والاستعلاء على الخلق، والحق.
وإذا استولى داء العجب على النفس تعرضت لسخط الله تعالى وعقابه، قال صلى الله عليه وسلم: «من تعظّم في نفسه، واختال في مشيته، لقي الله وهو عليه غضبان»رواه أحمد، وصححه الألباني، فالعجب يولّد في النفس أمراضا أخرى، وانحرافات نفسية تتلازم مع هذا الداء، مثل: الكبر، والغرور، ونسيان الذنوب واستصغارها، والعمى عن التقصير في الطاعات، والاستبداد بالرأي، والتعصب للباطل، وجحود الحق.
_ والغرور في الطاعات من صفات المنافقين.
...يتبع ان شاء الله
*"*
_ لقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم بهذا الدعاء بعد نزول أوائل سورة “المؤمنون” التي يقول فيها الحقّ سبحانه وتعالى: ﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ * الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾ (سُورَةُ الْمُؤْمِنُونَ: 1/23-11).
_ عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن رسول الله عليه السلام قال: (سبعةٌ يُظِلُّهم اللهُ في ظلِّه يومَ لا ظلَّ إلَّا ظلُّه: إمامٌ عادلٌ وشابٌّ نشَأ في عبادةِ اللهِ تعالى ورجلٌ ذكَر اللهَ خاليًا ففاضت عيناه ورجلٌ ـ كان ـ قلبُه معلَّقٌ في المسجدِ ورجُلانِ تحابَّا في اللهِ: اجتمَعا عليه وتفرَّقا ورجلٌ دعتْه امرأةٌ ذاتُ منصبٍ وجمالٍ إلى نفسِها فقال: إنِّي أخافُ اللهَ ورجلٌ تصدَّق بصدقةٍ فأخفاها حتَّى لا تعلَمَ شِمالُه ما تُنفِقُ يمينُه) صحيح ابن حيان
*"*
" خير الكلام ما قل ودل "
www.Taj1.yoo7.com
Facebook.com/NG7DZ
،،،،،
:rose::four_leaf_clover::rose:اللهمَّﷺ:blossom:صَلِّﷺ:hibiscus:وَسَـــلِّمْﷺ:tulip:وَبَارِكﷺْ:sunflower:علىﷺنَبِيِّنَـــا:cherry_blossom:ﷺمُحمَّدﷺ-:rose::hibiscus::rose:
عدل سابقا من قبل سندس SoNdaS في الخميس 16 أبريل - 10:11 عدل 11 مرات (السبب : the best and the best of works and love them to God the Great Creator: gem: Including 30! Act of charity:)
بلورات الأمنيات- عدد المساهمات : 546
نقاط : 75695
TAJ
www.taj1.yoo7.com: 1
رد: أفضل و خير الأعمال واحبها إلى الله الخالق العظيم : ومنها 30! عمل خيري
عدل سابقا من قبل تاج منال العالم في الأربعاء 15 أبريل - 21:18 عدل 1 مرات (السبب : المرء مع من يحب)
بلورات الأمنيات- عدد المساهمات : 546
نقاط : 75695
TAJ
www.taj1.yoo7.com: 1
رد: أفضل و خير الأعمال واحبها إلى الله الخالق العظيم : ومنها 30! عمل خيري
وفقنا الله لما يحبه ويرضاه
بلورات الأمنيات- عدد المساهمات : 546
نقاط : 75695
TAJ
www.taj1.yoo7.com: 1
رد: أفضل و خير الأعمال واحبها إلى الله الخالق العظيم : ومنها 30! عمل خيري
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَسَلَّمَ :
{ اتَّقِ المحارمَ تكن أعبدَ الناسِ ،
و ارْضَ بما قسم اللهُ لك تكن أغنى الناسِ
و أَحْسِنْ الى جارِك تكن مؤمنًا ،
و أَحِبَّ للناسِ ما تُحبُّ لنفسِك تكن مسلمًا ،
و لا تُكثِرِ الضحكَ ، فإنَّ كثرةَ الضحكِ تُميتُ القلبَ }.
حَدِيثٌ حَسَنٌ رَوَاهُ الترمذي.
The Prophet (PBUH) said,
" Be on guard against the unlawful and you shall be the most worshiping among the people,
Be satisfied with what Allah has alloted for you and you shall be the richest of the people,
Be kind to your neighbour and you shall be a believer,
Love for the people what you love for yourself and you shall be a Muslim.
And do not laugh too much,
For indeed increased laughter kills the heart."
Narrated by At-Tirmidhi.
مواضيع مماثلة
» #البيان #المنير #في #وجود #الخالق #العظيم و #معرفة #كلام #الحق:
» موسوعة الحج والعمره ::: الحج أفضل الأعمال بعد الإيمان والجهاد
» للمساهمة في التبرع في: الأعمال الصالح " بناء مسجد , إطعام المسكين , زواج فقير ... وغيرها من الأعمال الصالحة
» العلاج بالقران الكريم - ايات الشفاء - ايات تحصين النفس - اذكار وادعية رد كيد الظالمين والتحصن المنيع بفضل الله العظيم
» الله#الله ربنا وليس غير الله معبودنا ولانعظم احدا عليه غير محبة إليه ...
» موسوعة الحج والعمره ::: الحج أفضل الأعمال بعد الإيمان والجهاد
» للمساهمة في التبرع في: الأعمال الصالح " بناء مسجد , إطعام المسكين , زواج فقير ... وغيرها من الأعمال الصالحة
» العلاج بالقران الكريم - ايات الشفاء - ايات تحصين النفس - اذكار وادعية رد كيد الظالمين والتحصن المنيع بفضل الله العظيم
» الله#الله ربنا وليس غير الله معبودنا ولانعظم احدا عليه غير محبة إليه ...
موقع تاج منال الامنيات :: FORUM SITEWEB TAJ MANAL :: 1= @ Islam by following the Sunnah of the Prophet and the community
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى